ولدت جميلة بوحيرد سنة 1935 في حي القصبة بالجزائر
مناضلة ومجاهدة جزائرية
انضمت سنة 1954 إلى جبهة التحرير الوطني الجزائرية للنضال ضد الاحتلال الفرنسي وكانت أول المتطوعات لزرع القنابل في طريق الاستعمار الفرنسي
تمكن المستعمر، سنة 1957، من القبض عليها بعد إصابتها برصاصة ومنذ ذلك الحين تعرضت جميلة بوحيرد لأشكال عديدة من التعذيب منها الصعق الكهربائي
صدر حكماً بإعدامها سنة 1957 وتقرر تنفيذه يوم 7 مارس 1958
بضغط من منظمات حقوق الإنسان تمّ سحب القرار وتعويضه بالسجن مدى الحياة
بعد 3 سنوات من السجن تم ترحيلها إلى فرنسا ثمّ أطلق سراحها سنة 1962
بعد استقلال الجزائر، تولت جميلة بوحيرد رئاسة اتحاد المرأة الجزائري ثم استقالت
اصطفت جميلة بوحيرد، سنة 2013، إلى جانب المعرضين/ات لترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة للعهدة الخامسة وشاركت في الحراك الاجتماعي. وعند زياتها لتونس في 22 جانفي 2020، قام الرئيس التونسي قيس سعيد بتكريمها